في شقتها المتواضعة في مدينة طرابلس اللبنانية، جلست نجاح أحمد قرب النافذة، تنظر منها إلى البحر، وتحكي بحرقة فصولاً مأساوية من قصة ابنها محمود عطيه، الذي غادر عبره إلى أوروبا قبل 3 سنوات، لكن اخباره ...